نافذة الإسلام الصحيح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نافذة الإسلام الصحيح

صحيح الدين الاسلامى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الى كل مصرى مصر امانة فى رقبتك الى يوم الدين حافظ عليها ---- لا للعنف --- لا للصراع --- مصر فوق الجميع---كن مع رئيسك  ومع مصر فى ازمتها------ سجل زوار الموقع http://www.arabgb.com/gb.php?id=34303&a=show

 

 عشر معجزة من معجزات القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sayed
مدير عام الموقع
مدير عام الموقع
sayed


المساهمات : 699
تاريخ التسجيل : 12/10/2013

عشر معجزة من معجزات القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: عشر معجزة من معجزات القرآن الكريم   عشر معجزة من معجزات القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 30, 2013 2:13 pm

عشر معجزة من معجزات القرآن الكريم
a
عشر معجزة من معجزات القرآن الكريم
قال تعالى: {مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَاْنِ * بَيْنَهُمَاْ بَرْزَخٌ لاْ يَبْغِيَاْنِ} [الرحمن: 19-20].
لقد تبين من خلال الدراسات الحديثة: أن لكل بحر صفاته الخاصة به، والتي تميزه عن غيره من البحار، كشدة الملوحة، والوزن النوعي للماء، حتى لونه الذي يتغير من مكان إلى آخر؛ بسبب التفاوت في درجة الحرارة، والعمق، وعوامل أخرى...
والأغرب من هذا اكتشاف الخط الأبيض الدقيق؛ الذي يرتسم نتيجة التقاء مياه بحرين ببعضهما، وهذا تمامًا ما ذكر في الآيتين السابقتين، وعندما نوقش هذا النص القرآني مع عالم البحار الأمريكي البروفيسور (هيل) وكذلك العالم الجيولوجي الألماني (شرايدر) أجابا قائلين: إن هذا العلم إلهي مائة بالمئة، وبه إعجاز بيّن، ومن المستحيل على إنسان أمي بسيط كمحمد أن يلم بهذا العلم في عصور ساد فيها التخلف والجهل‏‭ ‬.
قال تعالى: {وَأَرْسَلْنَاْ الرِّيَاْحَ لَوَاْقِحَ} [سورة الحجر22:].
وهذا ما أثبته العلم الحديث؛ إذ أن من فوائد الرياح أنها تحمل حبات الطلع لتلقيح الأزهار التي ستصبح فيما بعد ثمارًا، فمن أخبر محمدًا صلى الله عليه وسلم بأن الرياح تقوم بتلقيح الأزهار؟ أليس هذا من الأدلة التي تؤكد أن هذا القرآن كلام الله؟.
قال تعالى: {كُلَّمَاْ نَضَجَتْ جُلُوْدُهُمْ بَدَّلْنَاْهُمْ جُلُوْدًَا غَيْرَهَاْ لِيَذُوْقُواْ الْعَذَاْبَ} [النساء 56].
وقد أثبت العلم الحديث أن الجسيمات الحسية المختصة بالألم، والحرارة تكون موجودة في طبقة الجلد وحدها، ومع أن الجلد سيحترق مع ما تحته من العضلات وغيرها، إلا أن القرآن لم يذكرها؛ لأن الشعور بالألم تختص به طبقة الجلد وحدها. فمن أخبر محمدًا بهذه المعلومة الطبية؟ أليس الله؟.
قال تعالى: {أَوْ كَظُلُمَاْتٍ فِيْ بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاْهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَاْبٌ ظُلُمَاْتٌ بَعْضُهَاْ فَوْقَ بَعْضٍ إِذَاْ أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكُدْ يَرَاْهَاْ وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوْرًَا فَمَاْلَهُ مِنْ نُّوْرٍ} [النور40].
لم يكن بإمكان الإنسان القديم أن يغوص أكثر من 15 متر؛ لأنه كان عاجزًا عن البقاء بدون تنفس أكثر من دقيقتين، ولأن عروق جسمه ستنفجر من ضغط الماء، وبعد أن توفرت الغواصات في القرن العشرين تبين للعلماء أن قيعان البحار شديدة الظلمة، كما اكتشفوا أن لكل بحر لجي طبقتين من المياه: 
الأولى: عميقة، وهي شديدة الظلمة، ويغطيها موج شديد متحرك.
والأخرى: سطحية، وهي مظلمة أيضًا، وتغطيها الأمواج التي نراها على سطح البحر.
وقد دهش العالم الأمريكي (هيل) من عظمة هذا القرآن وزادت دهشته عندما نوقش معه الإعجاز الموجود في الشطر الثاني من الآية قال تعالى: {سَحَاْبٌ ظُلُمَاْتٌ بَعْضُهَاْ فَوْقَ بَعْضٍ إِذَاْ أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكُدْ يَرَاْهَاْ} وقال: إن مثل هذا السحاب لم تشهده الجزيرة العربية المشرقة أبدًا، وهذه الحالة الجوية لا تحدث إلا في شمال أمريكا وروسيا والدول الاسكندنافية القريبة من القطب، والتي لم تكن مكتشفة أيام محمد صلى الله عليه وسلم، ولا بد أن يكون هذا القرآن كلام الله‏‭ 
قال تعالى: {غُلِبَتِ الرُّوْمُ * فِيْ أَدْنَى الأَرْضِ} [الروم 2-3]:
أدنى الأرض: البقعة الأكثر انخفاضًا على سطح الأرض وقد غُلِبَت الروم في فلسطين قرب البحر الميت, ولما نوقشت هذه الآية مع العالم الجيولوجي الشهير (بالمر) في المؤتمر العلمي الدولي الذي أقيم في الرياض عام 1979 أنكر هذا الأمر فورًا،  أعلن للملأ أن هناك أماكن عديدة على سطح الأرض أكثر انخفاضًا، فسأله العلماء أن يتأكد من معلوماته، ومن مراجعة مخططانه الجغرافية فوجئ العالم (بالمر) بخريطة من خرائطه تبين تضاريس فلسطين، وقد رسم عليها سهم غليظ يشير إلى منطقة البحر الميت، وقد كتب عند قمته (أخفض منطقة على سطح الأرض) فدهش البروفيسور، وأعلن إعجابه وتقديره، وأكد أن هذا القرآن لا بد أن يكون كلام الله‏‭ ‬.
قال تعالى: {يَخْلُقُكُمْ فِيْ بُطُوْنِ أُمَّهَاْتِكُمْ خَلْقًَا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِيْ ظُلُمَاْتٍ ثَلاْثٍ} [الزمر 6].
لم يكن محمد طبيبًا، ولم يتسن له تشريح سيدة حامل، ولم يتلقَّ دروسًا في علم التشريح والأجنة، بل ولم هذا العلم معروفًا قبل القرن التاسع عشر، إن معنى الآية واضح تمامًا، وقد أثبت العلم الحديث أن هناك ثلاثة أغشية تحيط بالجنين وهي:
أولًا: الأغشية الملتصقة التي تحيط بالجنين، وتتألف من: الغشاء الذي تتكون منه بطانة الرحم، والغشاء المشيمي، والغشاء السلي، وهذه الأغشية الثلاث تشكل الظلمة الأولى لالتصاقها ببعضها.
ثانيًا: جدار الرحم، وهو الظلمة الثانية.
ثالثًا: جدار البطن، وهو الظلمة الثالثة.
فمن أين لمحمد صلى الله عليه وسلم بهذه المعلومات الطبية؟‍‍‍‍‍‍‍؟؟
قال تعالى: {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يُزْجِيْ سَحَاْبًَا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَاْمًَا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلاْلِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاْءِ مِنْ جِبَاْلٍ فِيْهَاْ مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيْبُ بِهِ مَنْ يَشَاْءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاْءُ يَكَاْدُ سَنَاْ بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالأَبْصَاْرِ} [النور: 43].
يقول العلماء: يبدأ تكون السحب الركامية بعدة خلايا قليلة كنتف القطن تدفعها الرياح لتدمج بعضها في بعض مشكلة سحابة عملاقة كالجبل يصل ارتفاعها إلى 45ألف قدم، وتكون قمة السحابة شديدة البرودة بالنسبة إلى قاعدتها، وبسبب هذا الاختلاف في درجات الحرارة تنشأ دوامات تؤدي إلى تشكل حبات البرد في ذروة السحابة الجبلية الشكل كم تؤدي إلى حدوث تفريغات كهربائية تطلق شرارات باهرة الضوء تصيب الطيارين في صفحة السماء بما يسمى (بالعمى المؤقت) وهذا ما وصفته الآية تمامًا. فهل لمحمد صلى الله عليه وسلم أن يأتي بهذه المعلومات الدقيقة من عنده؟؟؟
قال تعالى: {وَلَبِثُواْ فِيْ كَهْفِهِمْ ثَلاْثَ مِائَةٍ سِنِيْنَ وَازْدَاْدُواْ تِسْعًَا} [الكهف 25].
المقصود في الآية: أن أصحاب الكهف قد لبثوا في كهفهم 300 سنة شمسية و309 سنة قمرية، وقد تأكد لعلماء الرياضيات أن السنة الشمسية أطول من السنة القمرية بـ11 يومًا، فإذا ضربنا الـ11 يومًا بـ300 سنة يكون الناتج 3300، وبتقسيم هذا الرقم على عدد أيام السنة (365) يصبح الناتج 9 سنين. فهل كان بإمكان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أن يعرف مدة مكوث أهل الكهف بالتقويم القمري والشمسي؟؟؟
قال تعالى: {وَإِنْ يَسْلُبُهُمُ الذُّبَاْبُ شَيْئًَا لاْ يَسْتَنْفِذُوْهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّاْلِبُ وَالمطْلُوْبُ} [الحج: 73].
وقد أثبت العلم الحديث وجود إفرازات عند الذباب؛ بحيث تحول ما تلتقطه إلى مواد مغايرة تمامًا لما التقطته لذا فنحن لا نستطيع معرفة حقيقة المادة التي التقطتها، وبالتالي لا نستطيع استنفاذ هذا المادة منها أبدًا. فمن أخبر محمدًا بهذا أيضًا؟أليس الله عز وجل العالم بدقائق الأمور هو الذي أخبره؟
قال تعالى: {وَلَقَدْ خَلَقْنَاْ الإِنْسَاْنَ مِنْ سُلاْلَةٍ مِنْ طِيْنٍ*ثُمَّ جَعَلْنَاْهُ نُطْفَةً فِيْ قَرَاْرٍ مَكِيْنٍ * ثُمَّ خَلَقْنا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَاْ الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَاْ الْمُضْغَةَ عِظَاْمًَا فَكَسَوْنَاْ الْعِظَاْمَ لَحْمًَا ثُمَّ أَنْشَأْنَاْهُ خَلْقًَا آخَرَ فَتَبَاْرَكَ اللهُ أَحْسَنُ الْخَاْلِقِيْنَ} [المؤمنون: 11-13].
وقال تعالى: {يَاْ أَيُّهَاْ النَّاْسُ إِنْ كُنْتُمْ فِيْ رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّاْ خَلَقْنَاْكُمْ مِنْ تُرَاْبٍ ثُمَّ مِنْ نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِن ْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ} [الحج: 5].
من الآيات الكريمة السابقة يتبين: أن خلق الإنسان يتم على مراحل على النحو التالي:
1- التراب: ودليل ذلك أن كافة العناصر المعدنية والعضوية التي يتركب منها جسم الإنسان موجودة في التراب والطين، والدليل الثاني: أنه بعد مماته سيصير ترابًا لا يختلف عن التراب في شيء.
2- النطفة: وهي التي تخرق جدار البويضة، وينجم عن ذلك البيضة الملقحة (النطفة الأمشاج) التي تحرض الانقسامات الخلوية التي تجعل النطفة الأمشاج تنمو وتتكاثر حتى تصبح جنينًا متكاملًا كما في قوله تعالى: {إِنَّاْ خَلَقْنَاْ الإِنْسَاْنَ مِنْ نُّطْفَةٍ أَمْشَاْجٍ} [الإنسان: 2].
3- العلقة: بعد الانقسامات الخلوية التي تحدث في البيضة الملقحة تتشكل كتلة من الخلايا تشبه في شكلها المجهري ثمرة التوت (العلقة) والتي تتميز بقدرتها العجيبة على التعلق على جدار الرحم لتستمد الغذاء اللازم لها من الأوعية الدموية الموجودة فيه.
4- المضغة: تتخلق خلايا المضغة لتعطي براعم الأطراف، وأعضاء، وأجهزة الجسم المختلفة، فهي تتكون إذًا من خلايا مخلقة، أما الأغشية المحيطة بالمضغة (الغشاء المشيمي وكذلك الزغابات التي ستتحول إلى الخلاص لاحقًا) فإنها خلايا غير مخلقة، وتحت الدراسة المجهرية تبين أن الجنين في مرحلة المضغة يبدو كقطعة لحم أو صمغ ممضوغ وعليها علامة أسنان وأضراس ماضغة.
ألا يؤكد هذا قوله تعالى: {مِنْ مُضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ} فهل كان لمحمد صلى الله عليه وسلم جهاز (إيكو) عرف من خلاله هذه الحقيقة؟‏‭!
5- ظهور العظام: ثبت علميًا أن العظام تبدأ بالظهور في نهاية مرحلة المضغة، وهذا يوافق الترتيب الذي ذكرته الآية {فَخَلَقْنَاْ الْمُضْغَةَ عِظَاْمًَا}.
6- كساء العظام باللحم: لقد أثبت علم الأجنة الحديث أن العضلات (اللحم) تتشكل بعد العظام ببضعة أسابيع، ويترافق الكساء العضلي بالكساء الجلدي للجنين، وهذا يوافق تمامًا قوله تعالى: {فَكَسَوْنَاْ الْعِظَاْمَ لَحْمًَا}.
عندما يشرف الأسبوع السابع من الحمل على الانتهاء تكون مراحل تخلق الجنين قد انتهت، وصار شكله قريب الشبه بالجنين، ويحتاج بعض الوقت ليكبر ويكتمل نموه، وطوله، ووزنه، ويأخذ شك له المعروف.
والآن: هل كان من الممكن لمحمد محمد صلى الله عليه وسلم أن يدلي بهذه المعلومات الطبية، وقد عاش في عصر يسود فيه الجهل والتخلف؟؟؟
لقد أُلقِيَت هذه الآيات العظيمة في مؤتمر الإعجاز الطبي السابع للقرآن الكريم عام 1982 وما إن سمع العالم التايلاندي (تاجاس) المتخصص بعلم الأجنة تلك الآيات حتى أعلن على الفور وبدون تردد: أن لا إله إلا الله محمد رسول الله. كما حضر المؤتمر البروفيسور الشهير ( كيث مور) وهو أستاذ كبير في الجامعات الأميركية والكندية وقال: (من المستحيل أن يكون نبيكم قد عرف كل هذه التفصيلات الدقيقة عن أطوار تخلق وتصور الجنين من نفسه، ولا بد أنه كان على اتصال مع عالم كبير أطلعه على هذه العلوم المختلفة ألا وهو الله) وقد أعلن إسلامه في المؤتمر الذي عقد عام 1983، وسطّر معجزات القرآن باللغة العربية في كتابه الجامعي الشهير الذي يُدَرّس لطلاب الطب في كليات أمريكا وكندا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moslmoon.rigala.net
 
عشر معجزة من معجزات القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معجزة من معجزات القرآن الكريم /// ادخل وشوف القرآن و معجزاته
» معجزات القرآن الكريم العلمية
» مشاهدات بالصور تؤكد معجزات القرآن الكريم
» علماء الغرب آمنوا بسبب معجزات القرآن الكريم
» معجزة القرآن الكريم : الإسم الذى لم يذكر فى التوراة و الإنجيل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نافذة الإسلام الصحيح :: معجزات فى القرآن الكريم-
انتقل الى: