نافذة الإسلام الصحيح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نافذة الإسلام الصحيح

صحيح الدين الاسلامى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الى كل مصرى مصر امانة فى رقبتك الى يوم الدين حافظ عليها ---- لا للعنف --- لا للصراع --- مصر فوق الجميع---كن مع رئيسك  ومع مصر فى ازمتها------ سجل زوار الموقع http://www.arabgb.com/gb.php?id=34303&a=show

 

 علماء اجانب اسلموا بسبب بحوثهم في العلم -2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sayed
مدير عام الموقع
مدير عام الموقع
sayed


المساهمات : 699
تاريخ التسجيل : 12/10/2013

علماء اجانب اسلموا بسبب بحوثهم في العلم -2 Empty
مُساهمةموضوع: علماء اجانب اسلموا بسبب بحوثهم في العلم -2   علماء اجانب اسلموا بسبب بحوثهم في العلم -2 I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 15, 2013 9:48 am

الفيلسوف الفرنسي عبد الواحد يحيى



(رينيه جينو) عالم وفيلسوف وحكيم ، درس الأديان عامة ، ثم اعتنق الإسلام ، فأحدث إسلامه ضجة كبرى في أوربة وأمريكا ، وكان سبباً في دخول الكثيرين إلى الإسـلام .
ألف الكثير من الكتب منها (أزمة العالم الحديث) و(الشرق والغرب) و(الثقافة الإسلامية وأثرها في الغرب) ، كما أصدر مجلة سماها (المعرفة).
وقد ترجمت كتبه إلى كثير من اللغات الحية ، وبسبب قدرة أفكاره على الاكتساح فقد حرَّمت الكنيسة قراءة كتبه ! ولكنها كتبه انتشرت في جميع أرجاء العالم .
وممن تأثر بكتاباته الكاتب الفرنسي المشهور أندريه جيد الذي كتب يقول :
" لقد علمتني كتب جينو الكثير ، وإن آراءه لا تُنقَض" .
يقول عبد الواحد يحيى :
"أردت أن أعتصم بنص لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، فلم أجد بعد دراسة عميقة ، سوى القرآن"(1).
"لقد ابتعدت أوربة عن طريق الله فغرقت في الانحلال والدمار الخلقي والإلحاد، ولولا علماء الإسلام لظل الغربيون يتخبطون في دياجير الجهل والظلام" .
روجيه دوبا سكويه



كاتب وصحفي سويسري ، اعتنق الإسلام مع زوجته الهولندية .
من أهم كتبه (تحدي العصر) و(إظهار الإسلام) ، يقول فيه :
"تقتضي شهادة " أن لا إله إلا الله " الامتثال الضروري والتسليم لمشيئته عز وجل.
ثم تأتي الخطوة الثانية " محمد رسول الله " فتُقرّر أنه لتحقيق الامتثال والتسليم لله ، لا توجد وسائل أفضل من اتباع رسوله عليه الصلاة والسلام .
فقد عاش الرسول وأنجز مهمته بالاعتبار الكامل للدنيا والآخرة ،
وأعطى المثل الأعلى في إمكانية تحقيق الحالة الإنسانية على الأرض بدون إغفال – ولو للحظة – البعد الروحي ، وأقام الاتزان الرائع الذي يميز المسلم والذي يسمح له بالتمتع بالحياة الدنيا ، دون أن ينسى أننا كلنا راجعون إلى الله عز وجل وماثلون أمامه ..
ويساعد الإسلام المرء على العيش بدون أن يفقد نفسه ، إذ يجمع طمأنينة الروح مع التوافق في العلاقات البشرية مع تحقيق الغاية العظمى التي خلقنا الله لها"(2).
الدكتور موريس بوكاي



طبيب فرنسي ، رئيس قسم الجراحة في جامعة باريس ، اعتنق الإسلام عام1982م .
يُعتبر كتابه (التوراة والقرآن والعلم) من أهم الكتب التي درست الكتب المقدسة على ضوء المعارف الحديثة .
وله كتاب (القرآن الكريم والعلم العصري) منحته الأكاديمية الفرنسية عام 1988م جائزة في التاريخ . يقول :
"إن أول ما يثير الدهشة في روح من يواجه نصوص القرآن لأول مرة هو ثراء الموضوعات العلمية المعالجة ، وعلى حين نجد في التوراة – الحالية – أخطاء علمية ضخمة ، لا نكتشف في القرآن أي خطأ(3).
ولو كان قائل القرآن إنساناً فكيف يستطيع في القرن السابع أن يكتب حقائق لا تنتمي إلى عصره ..
ليس هناك تفسير وضعيّ لمصدر القرآن" (4) .
"لم أجد التوافق بين الدين والعلم إلا يوم شرعت في دراسة القرآن الكريم فالعلم والدين في الإسلام شقيقان توأمان .
لأن القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف يدعوان كل مسلم إلى طلب العلم ،
طبعاً إنما نجمت إنجازات الحضارة الإسلامية العظيمة عن امتثال الأوامر المفروضة على المسلمين منذ فجر الإسلام"(5).
الدكتور ياسين باينز



طبيب بلجيكي ، يتكلم اللغة العربية ، ويحفظ القرآن الكريم . يقول د. ياسين :
"كنت قبل الإسلام أرى أنه إذا كان لا بد من دين ، فإن هذا الدين لا بد أن يكون شاملاً لكل تصرفات الإنسان في الحياة ، فلا يمكن أن يكون الدين الصحيح لساعات قليلة من حياة الإنسان .
وكنت أرى أن الله لا بد أن يمنح الإنسان هذا النظام الشامل ،
ووجدت في الإسلام وحده نظاماً شاملاً لحياة الإسلام ، إذ الإسلام يشمل حاجة القلب والنفس والعقل ولكن دخولي في الإسلام كان مبنياً على الفكر أولاً"(6).
الدكتور فاروق عبد الحق
(روبرت كرين) ..



دكتوراه في القانون الدولي والمقارن ، رئيس جمعية هارفارد للقانون الدولي ، ومستشار الرئيس الأمريكي نيكسون للشؤون الخارجية ، ونائب مدير مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض سابقاً ، ومؤسس جمعية المحامين المسلمين الأمريكيين .
اعتنق الإسلام عام 1980م .
يقول د.فاروق عبد الحق ناعياً على العدوان الصحفي على الإسلام في أمريكا:
"لو قرأ الناس الصحف في أمريـكا ، فإنهم بلا شــك سـينتابهم الخوف من الإسلام" (7) .
ويقول واثقا من مستقبل الإسلام :
"الإسلام هو الحل الوحيد ، فهو الذي يحمل العدالة في مقاصد الشريعة وفي الكليات والجزيئات والضروريات".
المنصور بالله الشافعي



(فانسان مونتيه) أستاذ اللغة العربية والتاريخ الإسلامي في جامعة باريس .
ألف كتاب (الإرهاب الصهيوني) و(مفاتيح الفكر العربي) و(الملف السري وإسرائيل) .
وقد تجاوزت كتبه ثلاثين كتاباً . يقول موضّحا سبب إسلامه:
"لما قرأت القرآن لأول مرة في حياتي ، واطلعت على نظرته إلى السيد المسيح ، وعرفت أنه بشر أوحي إليه ، وعرفت تسامح الإسلام تجاه الديانات الأخرى ، أعلنت إسلامي ، فشعرت بالراحة في ظلاله ، فهو لا يفصل بين الروح والجسد ..
وليس مثل الإسلام دين يدفع إلى الأخلاق العليا ، والكرامة الإنسانية ..
لقد اخترت الإسلام لأنه دين الفطرة .. اخترته ديناً ألقى به وجه ربي" .
وفي كلمةله تنم عن مدى عمق تحليلاته ، يقول :
" إن مَثل الفكـر العربي المُبعد عــن التأثــير القرآني كمثل رجل أُفـرغ مـن دمــه!"( .
محمد مارماديوك باكتال



إنجليزي ، أصدر كتاب (الثقافة الإسلامية)، كما قام بترجمة معاني القرآن الكريم إلى الإنجليزية ، مستعيناً بالدكتور محمد أحمد الغمراوي .
وتعتبر هذه الترجمة من أوثق الترجمات ، وهي أول ترجمة يقوم بها إنجليزي مسلم .
يقول باكتال : " يمكن للمسلمين أن ينشروا حضارتهم في العالم بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً ، بشرط أن يرجعوا إلى أخلاقهم السابقة لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع الصمود أمام روح حضارتهم" .
خالد شلدريك



يقول المهتدي خالد:
"تساءلت في نفسي : إذا كان الإسلام لا أهمية له ، فلماذا يبذل الغربيون كل هذه الجهود لمقاومته ؟!
ليس عندي ريب في أن الإسلام سيسود العالم أجمع ، بشرط أن يكون المسلمون مثالاً حسناً يعلن عن الإسلام ، ويعرّف الأمم به عملياً"(9).
"عقيدة التوحيد الخالص التي امتاز بها الإسلام هي أصح العقائد التي عرفها البشر ، وهي كاملة في توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية ، وفي إعلان صفات الكمال لبارئ الكون ..
إن الإسلام لا يُخفيه انتقادُ منتقديه … وإذا كان هناك دين انتشر بالسيف ، فليس هو الإسلام بل غيره"(10).
الطبيب الفرنسي علي بنوا



يقول د.بنوا مسلطا الضوء على طريق رحلته إلى الإسلام:
" العامل الرئيس في اعتناقي الإسلام هو القرآن ، فقد كنت قبل الإسلام مؤمناً بالقسم الأول من الشهادتين " لا إله إلا الله ".
فقد كان شعوري الفطري بوحدانية الله يمنع عليّ قبول مبدأ (ثالث ثلاثة) ، أو الإيمان بقدرة البشر على مغفرة الذنوب .
كما كنت لا أصدق مطلقاً مسألة الخبز المقدس الذي يمثل جسد المسيح عليه السلام .
وبعد أن قرأت القرآن بعقلية من يحمل أحدث الأبحـاث العلميــة ، كان ذلك كافيــاً لإيماني بالقســم الثاني من الشـهادتين " محمد رسـول الله"(11).
"مما أبعدني عن الكاثوليكية ، التغافل التام عن النظافة قبل الصلاة" (12).
قلت : يذكر الدكتور حســان شمسي باشا في كتابه القيم (هكذا كانوا يوم كنا) :
أن الكاثوليك كانوا يعتقدون أن ماء المعمودية الذين يغتسلون به عند ولادتهم يُغنيهم عن الاغتسال طوال الحياة" ص(92) .
الباحث الفرنسي ليون روشي



سياسي فرنسي ، تعلم العربية ليتجسس على المسلمين ، ولكنه اقتنع بالإسلام حقيقة فاعتنقه ، وأصدر كتابه (ثلاثون عاماً في الإسلام) . يقول فيه :
"وجدت في الإسلام حل المسألتين الاجتماعية والاقتصادية ، اللتين تشغلان بال العالم طُرّاً :
- الأولى : في قوله تعالى (( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ )) فهي أعظـم مبدأ للتعاون الاجتماعي .
- والثانية : في فريضة الزكاة ..
ولو تمسك المسلمون بالإسلام لكانوا أرقى العالمين ، وأسبقهم في كل الميادين" .
ويقول :
"وجدت الإسلام أفضل دين ، ولقد بحثت في تأثير هذا الدين في نفوس المسلمين ، فوجدته قد ملأها شجاعة وشهامة ، ووداعة وجمالاً ، ثم وجدت هذه النفوس على مثال ما يحلم به الحكماء من نفوس الخير والرحمة"(13).
عبد الصمد كيل



(موري كيل ) كندي ، حصل على عدة شهادات في الدراسات الإسبانية والإسلامية ،
يتقن العربية والإسبانية والفرنسية والإنجليزية .
يقول في كلمة مشرقة :
"لقد أعطاني الإسلام التوازن في الحياة ،
فماذا يخسر من يربح الإسلام ؟! وماذا يربح من يخسر الإسلام ؟!
لقد وجدت في الإسلام ما يطابق العقل ، وما يعطي الإنسان العقل الإيماني ، والإيمان العقلي"
حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم "
" لا يَحطِمَنَّكُم سليمان و جنوده وهم لا يشعرون

فهل تعلمون لم استُخدَمت كلمة " يَحطِمَنَّكم " ؟؟


قبل أعوام قليلة اجتمع مجموعة من علماء الكفّار في سبيل البحث عن خطأ في كتاب الله تعالى حتى تثبت حجتهم بأن الدين الإسلامي دين ... لا صحة فيه

وبدؤوا يقلبون المصحف الشريف ، و يدرسون آياته ، حتى وصلوا إلى الآية

الكريمة " يَحطِمَنَّكم " ....

وهنا اعترتهم الغبطة والسرور فها قد وجدوا _ في نظرهم _ ما يسيء

للإسلام فقالوا بأن الكلمة " يَحطِمَنَّكم " من التحطيم والتهشيم و التكسير

فكيف يكون لنملة أن تتحطم ؟

! فهي ليست من مادة قابلة للتحطم

!!! إذن فالكلمة لم تأتَ في موضعها ، هكذا قالوا

" كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا "

وبدءوا ينشرون اكتشافهم الذي اعتبروه عظيماَ ، و لم يجدوا و لو. رداً واحداً

على لسان رجل مسلم وبعد أعوام مضت من اكتشافهم ، ظهر عالم أسترالي

أجرى بحوثاً طويلة على تلك المخلوقة الضعيفة ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض لقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج

ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب وعلى إثر هذا

أعلن العالم الأسترالي إسلامه

" فسبحان الله العزيز الحكيم .... " ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير
و هناك قصة أخرى في الموضوع نفسه

الامريكي الذي أسلم بسبب حليب الأم للطفل

حدثت هذه القصة في إحدى مستشفيات الولايات المتحدة الأمريكية وعلى إثرها أسلم أحد أطبائها
كان هناك طبيب مصري على درجة جيدة من العلم مما كان له أثر في التعرف على العديد من الأطباء الأمريكيين وكان محط إعجابهم ومن كل هؤلاء كان له صديق عزيز وكانا دائمين التواجد مع بعضهم البعض ويعملان في قسم التوليد
في أحد الليالي كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت إلى المستشفى حالتي ولادة في نفس الوقت
وبعد أن أنجبت كلا المرأتين اختلط المولودان ولم يعرف كل واحد لمن يتبع مع العلم أن المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى وكله بسبب إهمال الممرضة التي كان المتوجب عليها كتابة إسم الأم على سوار يوضع بيد المولودين
وعندما علم كلا الطبيبين المصري وصديقه وقعا في حيرة من أمرهما كيف يعرفان
من هي أم الذكر ومن هي أم الأنثى ، فقال الطبيب الأمريكي للمصري أنت تقول أن القرآن يبين كل شيء وتقول أنه تناول كل المسائل مهما كانت هيا أريني كيف تستطيع معرفة لمن كل مولود من المولودين
فأجابه الطبيب المصري نعم القرآن نص على كل شيء وسوف أثبت لك ذلك لكن دعني أتأكد
ثم سافر الطبيب إلى مصر وذهب إلى أحد علماء الأزهر وأخبره بما جرى معه وما دار بينه وبين صديقه
فقال ذلك العالم أنا لا أفقه بالأمور الطبية التي تتحدث عنها ولك أنا أقول
سوف أقرأ لك آية من القرآن وأنت تفكر بها فستجد الحل بإذن الله ‎ . فقرأ
العالم قوله تعالى ‎ ( وللذكر مثل حظ الأنثيين ‎ ) صدق الله العظيم ‎ .
بدأ الطبيب المصري بالتفكير في الآية وتمعن فيها ومن ثم عرف الحل ، ذهب إلى صديقه وقال له أثبت القرآن كل مولود لمن يعود فقال الأمريكي وكيف ذلك
فقال المصري دعنا نفحص حليب كل إمرأة وسوف نجد الحل ، وفعلا ظهرت النتيجة
وأخبر الطبيب المصري وهو كله وثوق من الإجابة صديقه كل مولود لمن يعود ‎ .
فاستغرب صديقه وسأله كيف عرفت ، فقال إن النتيجة التي ظهرت تدل على أن كمية الحليب في ثدي أم الذكر ضعف الكميه عند أم الأنثى وأن نسبة الأملاح والفيتامينات التي يحتويها حليب أم الذكر هي أيضا ضعف ما عند أم الأنثى ،
ثم قرأ الطبيب المصري على مسامع صديقه الآيه القرآنية التي استدل بها على حل هذه المشكلة التي وقعوا فيها
وعلى الفور أسلم الطبيب الأمريكي ‎ .

فما يسعنا بعد هذا إلا أن نحمد الله ونشكره ليلا نهارا على نعمة الإسلام الحبيب

في الأخير أدعو الله سبحانه وتعالى أن يجازي خيرا كل من كان له يد في هذا الموضوع


استودعكم الله
Surprised 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moslmoon.rigala.net
 
علماء اجانب اسلموا بسبب بحوثهم في العلم -2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علماء اجانب اسلموا بسبب بحوثهم في العلم
» علماء اسلموا بسبب اكتشافاتهم
» علماء الغرب آمنوا بسبب معجزات القرآن الكريم
» لماذا إعتنق الإسلام أبرز علماء الفلك في فرنســــــــا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نافذة الإسلام الصحيح :: علماء اسلموا-
انتقل الى: