هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
نافذة الإسلام الصحيح
صحيح الدين الاسلامى
الى كل مصرى مصر امانة فى رقبتك الى يوم الدين حافظ عليها ---- لا للعنف --- لا للصراع --- مصر فوق الجميع---كن مع رئيسك ومع مصر فى ازمتها------ سجل زوار الموقع http://www.arabgb.com/gb.php?id=34303&a=show
خالد ميلاسنتوس: حاصل على دكتوراه في اللاهوت، وكان الرجل الثالث في مجمع كنائس قارة آسيا.
إنجريد ماتسون: الدكتورة إنجريد ماتسون أستاذة الأديان بكلية هارت فورد في ولاية كونتيكنت الأمريكية، ولدت ونشأت في مدينة أونتاريو الكندية، ودرست الفلسفة والفنون الجمالية في جامعة ووترلو.دخل ماتسون في الإسلام في آخر سنة من سنوات دراستها الجامعية، وسافرت إلى باكستان عام 1987م؛ حيث عملت مع اللاجئين هناك مدة سنة، وحصلت على الدكتوراه في الدراسات الإسلامية من جامعة شيكاجو في عام 1999.
سياسيون كيث إليسون أول عضو مسلم في الكونجرس
إبراهيم باشا الفرنجي: أول صدر أعظم عينه سليمان القانوني بعد ارتقائه عرش الدولة العثمانية.
كات ستيفنز:تحول للإسلام وسمى نفسه يوسف إسلام مغني وكاتب أغانى وموسيقى أنجليزي من أصول يونانية سويدية حاصل على العديد من الجوائز ونائظ خيرى وحاصل على جائزة نوبل.
إيفون ردلي كاتبة وصحفية بريطانية وسياسية معروفة، عملت في أكبر الصحف البريطانية (الإندبندنت) و(الأوبزرفر) و(صانداي تايمز) و(صانداي إكسبرس)، كما أنها تعد من أنشط الصحفيين البريطانيين المتابعين للملفات الدولية عن قرب، دخل في الإسلام بعد رحلة طويلة بدأت بالعداء للإسلام وطالبان، وانتهت بالعداء للغرب والاعتذار لطالبان.
رقية وارث مقصود: بريطانية، رئيسة قسم الدراسات الإسلامية في مدرسة ثانوية للبنين في مدينة (هل) البريطانية. نشأت رقية في مدينة (كنت) بجنوب إنجلترا، وكان اسمها روزلين روشبروك
سيلما إهرام: أسترالية، هي المرشحة المسلمة للانتخابات النيابية في أستراليا، ورائدة للتعليم الإسلامي في الغرب.ولدت سيلما إهرام في مدينة سيدني بأستراليا في عام 1954، وحصلت على درجة البكالوريوس في البيولوجيا البحرية من جامعة جيمس كوك، وقد نشأت نصرانية وشاركت في النشاط التنصيري، ولكنها دخل في الإسلام في عام 1976 أثناء رحلتها إلى إندونيسيا
إبراهيم متفرقة:بعد أن أسلم متفرقة انصرف إلى دراسة العلوم الدينية، وقرأ العديد من الكتب الإسلامية، حتى أصبح من كبار المثقفين في الدولة العثمانية ومن أصحاب الرأي، كما شغل إبراهيم متفرقة وظيفة ترجمان الباب العالي، وعين سفيرا لبلاده في بولونيا عام 1737، واشترك في الحرب ضد النمسا، وقد ندبه السلطان لمهام سياسية خطيرة.